من الطرق الاكثر إنتشارا هي سرقة الباسوردات عن طريق الصفحات المزورة او Phishing   فماهو الفيشينغ ؟ الــ Phishing  هي عبارة عن صفحات مزورة تكون شبيهة بصفحات المواقع الرسمية (المواقع التي تزورها ) هذه الصفحات تكون في إستضافات (مساحات ) يمتلكها الهاكر وعندما تدخل على تلك الصفحة المزورة وتدخل الباسورد فإن الباسورد سيرسل إلى الهاكر وهكذا سيحصل هذا الاخير على باسوردك . وطريقة إقناعك بالدخول على الصفحة المزورة قد تخلف من هاكر إلى هاكر فهناك البعض سيراسلونك بإيميل على علبة الواردات  منتحلين شخصية الموقع المسجل به يطلبون منك تغير باسورد حسابك وبعد ان تنقر على الرابط يتم توجيهك إلى الصفحة المزورة عوض ان تتوجه إلى صفحة الموقع الحقيقي لهذا إنتبه دائما إلى عنوان الموقع وتأكد من انه حقيقي قبل وضع الباسورد في اي صفحة . 

  
 3- الهندسة الاجتماعية

قد يستعمل الهاكر اسلوب الهندسة الإجتماعية من اجل معرفة الباسورد  فهو يحاول ان يجمع كافة المعلومات عنك من اجل التعرف على الباسوردات الممكنة بل كذلك من اجل سرقة الحساب عن طريق الإجابة على السؤال السري للحساب  لهذا حاول دائما ان تكون الباسوردات التي تختارها لحساباتك ليست لها علاقة مع حياتك الخاصة او العملية كذلك بالنسبة لـإختيارك لسؤال الامان في حسابك فلا تختار إجابة صحية للسؤال مثلا لو إخترت السؤال في اي سنة ولدت جدتك ؟ إختر الجواب ان يكون "سيارة فيراري " هكذا لن يستطيع الهاكر إختراق حسابك إنطلاقا من تقديم جواب صحيح للسؤال . في حالة طلب منه لان الإجابة التي إخترتها انت لحساب ليست لها علاقة مع الجواب الحقيقي . 

قد يقوم الهاكرز بإختراق قواعد بيانات لبعض المواقع الشهيرة والتي تحتوي على الاف البيانات قد يكون منها إيميل وباسورد تسجيل الدخول الذي تستعمله  لهذا قد يستعملوا تلك البيانات في تجربة الدخول على حساباتك الاخرى في الانترنت  لهذا لاتجعل ابدا الباسورد الذي تسجل به الدخول في المواقع و المنتديات هو نفسه الذي تستخدم في تسجيل الدخول إلى إيميلك . 

5-إستعمال برامج ضارة

ومن الطرق المعروفة وهي إستخدام تروجانات وبرامج ضارة في سرقة الحساب ، حيث ان الهاكر قد يرسل إليك تروجان وهو عبارة عن برنامج يمكن الهاكر من الدخول إلى الحاسوب والتجسس عليه ، تم لتجسس على كافة الباسوردات التي تدخلها إلى حاسوبك وهكذا يستطيع إختراقك ، لهذا لاتدخل إلى اي رابط انت غير متأكد منه ولاتحمل اي شيئ من على الانترنت إلا بعد التأكد من مصدره .

في حالة إذا كنت لاتغير الباسورد من وقت لاخر قد تكون ضحية تخمين الباسورد وهي عملية يستند فيها الهاكر إلى برامج وكذلك إلى اجهزة تقوم بعملية تخمين باسورد حسابك عبر تجربة الاف الإحتماليات في الثانية الواحدة  ، لهذا قبم بتغير الباسورد من وقت لاخر . 

-----

و لمشاهدة حلقة حماية نفسك من الاختراق عبر برنامجين قويين : اضغط هنا

كانت هذه بعض الطرق الاكثر شهرة التي يتبعها الهاكرز في الكشف عن حساباتكم ..

أتمنى ان تعجبكم و لا تنسى أن تدعمنا بتعليق تضع فيه رأيك حول التدوينة و نلتقي في تدوينة أخرى ان شاء الله .. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

ملاحظة   : بعض المعلومات الخاصة بالطرق المشروحة اخذت من موقع الانونيمس العرب 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

كلنا عايزين نزود عدد الايكات في صفحتنا
النهاردة انا جايبلكم موقع خرافة
وانت بتختار البلد اللي عايز منها الفانز بتوعك
وبتختار برضو اذا كنت عايز الفانز ذكر او انثي

ودي صفحتي اللي جربت عليها الموقع وجابتلي لايكات زي الفل 

http://www.facebook.com/new.barca.fans

ندخل بقي علي الموقع 
من هـــــــــنــا

اولا 


ثم 



موضوع تفعيل الرسائل ده طبعا كلنا عارفين ازاي مش محتاج شرح 
ثم 



ثم 



واخيرا 



انتظروا قريبا شرح جلب نقاط مجانية ملهاش اخر 
اتمني ان الكل يستفاد

 • ما هو موقع Fiverr ؟

هو عبارة عن سوق افتراضي يسهل شراء وبيع الخدمات بين مستخدميه، البائعون يضعون ما يستطيعون تقديمه مقابل 5 $، واحد دولار يذهب للموقع و أربعه لك أنت وتسمى الخدمة التي تقدمها Gig ٠

 • كيفية إنشاء حساب في Fiverr  :

 اذهب إلى www.fiverr.com

لتحصل على حساب قم بالضغط على Join

سترى هذه النافدة 

املأ المعلومات قم باختيار اسم جدير بالثقة و وافق على terms of service تم قم بالضغط على Join

”سوف يرسلون لك رسالة إلكترونية لتفعيل حسابك في حالت لم تتوصل بها ، انتظار بضع دقائق ثم انقر click here  “

افتح البريد الإلكتروني ثم انقر الرابط الدي توصلت به من fiverr.com 

استحوذت “جوجل” على منصة “Talaria” البرمجية الديناميكية لتطوير تطبيقات الإنترنت وذلك بهدف تقوية خدماتها السحابية.

وأعلن القائمون على المنصة “Talaria” انتقالهم للعمل تحت إدارة “جوجل” التي ستستفيد من كافة التقنيات التي يستخدمونها في منصتهم.

وطرحت النسخة التجريبية لمنصة “Talaria” في 2011، حيث تعد أحد المنصات البرمجية لانشاء وتطوير مواقع وتطبيقات الإنترنت حديثة العهد، إلا أن هذا لم يمنع “جوجل” من الاستحواذ عليها، حيث وصف متحدث باسم الشركة الأمريكية الصفقة في تصريح مقتصب “أنها إضافة كبيرة لقسم الخدمات السحابية لدينا”.

واضاف المتحدث الرسمي باسم جوجل أن “منصة (Talaria) تمتلك تقنيات قوية تسهل على المستخدمين إنشاء وإدارة مواقع الإنترنت بشكل أكثر فاعلية”.

وتستخدم منصة “Talaria” البرمجية، لغة PHP حيث تسهل على المستخدمين إنشاء مواقع وتطبيقات للإنترنت قائمة عليها مثلما تقدم خدمات “ووردبريس” و”دروبال”.

وتعد تلك الصفقة واحدة من الصفقات الأخيرة التي تقوم بها “جوجل” لدعم منتجاتها، حيث ضمت قبل أيام مجموعة من المتخصصين الكنديين في “الشبكات العصبية” وذلك عبر الاستحواذ على منصتهم DNNresearch الناشئة.

وتهدف “جوجل” من خطوة الاستحواذ على هؤلاء المختصين تحسين نظام التعرف على الأوامر الصوتية وكافة الخدمات القائمة عليه وأبرزها خدمة البحث عبر الصوت.

يذكر أن “جوجل” تحاكي نظام الشبكات العصبية لدى الإنسان في خوارزمياتها المستخدمة في نظام “التعرف على الأوامر الصوتية” في نظام أندرويد، وهو النظام المتوافر حالياً في “متصفح كروم 25“.

كشف الجنرال كيث الكسندر مدير وكالة الأمن الوطني الأمريكية عن العمل المكثف على تدريب فرق أمريكية مخصصة لخوض الحروب الإلكترونية.

وأوضح الكسندر في جلسته قبل أيام مع لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأمريكي، أن وكالته تدرب 13 فرقة من قراصنة الإنترنت للدفاع عن أمريكا في حال شن ضدها أي حرب إلكترونية، وذلك حسب ما كشفته جريدة “نيويورك تايمز” الأمريكية.

وأضاف مدير وكالة الأمن الوطني أن هناك 27 فرقة إضافية تعمل على المراقبة والتنبؤ بأي مخاطر إلكترونية تمس الأمن الوطني الأمريكي، كما تعمل على دعم فرق “الحرب الإلكترونية” بالتدريب.

وتأتي تصريحات الكسندر كيث في الوقت الذي بدأت فيه الصين في إشراك وحداتها للحروب الإلكترونية المسماه بالجيش الأزرق في فعاليات تدريبات الجيش الصيني.

وكان “قنج يان شنج” المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الصينية قال في تصريحات الشهر الماضي أن تلك الوحدات العسكرية هدفها الدفاع عن بلاده من الهجمات الإلكترونية المستمرة ضدها، والتي أشار أن 62% منها تأتي فقط من الولايات المتحدة.

يذكر أن عدد من الخبراء يلمحون بوجود حرب الكترونية باردة بين أمريكا والصين، فكشفت شركة حماية الكمبيوتر الأميركية (مانديانت)، أن وحدة من الجيش الأزرق الصيني ورقمها «61389»، مسؤولة عن هجمات استهدفت مخدمات المؤسسات في الولايات المتحدة الأميركية خلال وقت سابق هذا العام.